لَمَحَاتٌ مُشْرِقَةٌ مِنْ حَيَاةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صلّى الله عليه وسلم فبها جَوَانِبَ مِنْ مَعِيشَتِهِ وَعِبَادَتِهِ وَأَخْلَاقِهِ الشَّرِيفَةِ (كَمَا وَرَدَتْ بِالْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ )